وأخرجه البيهقي في (دلائل النبوة) : ٢/ ٢٣٩- ٢٤٠ باختلاف يسير أيضا. [ (١) ] زيادة للسياق من (دلائل أبي نعيم) . [ (٢) ] أي كصوت الحديدة إذا ألقيتها على الصفا، والصفا: الحجر الأملس، قال تعالى: كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ تُرابٌ [البقرة: ٢٦٤] والصفوان: جمع الصفا. [ (٣) ] زيادة للسياق من (دلائل أبي نعيم) . [ (٤) ] في المرجع السابق: «فلما حضروا» ، وما أثبتناه من (خ) ، وهي كما في التنزيل. [ (٥) ] (دلائل أبي نعيم) : ١/ ٢٢٥- ٢٢٦، باب حراسة السماء من استراق السمع لثبوت بعثته وعلوّ دعوته صلّى اللَّه عليه وسلم، حديث رقم (١٧٧) وأخرجه أيضا البيهقي في (دلائل النبوة) : ٢/ ٢٤٠- ٢٤١، وقال في آخره: فأتوني من كل تربة أرض، فأتوه بها، فجعل يشمّها فلما شم تربة مكة قال: من هاهنا جاء الحدث، فنصتوا، فإذا رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم قد بعث. ورواه ابن كثير في (التفسير) : ٤/ ٤٥٨ تفسير سورة الجن باختلاف يسير.