[ (١) ] زيادة يقتضيها السياق. [ (٢) ] (فتح الباري) : ١١/ ٢٠٢- ٢٠٤، كتاب الدعوات، باب (٢٣) هل، يصلّى على غير النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم، وقوله تعالى: وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ، حديث رقم (٦٣٥٩) . قال الحافظ ابن حجر: ووقع مثله عن قيس بن سعد بن عبادة: أن النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم رفع يديه وهو يقول: اللَّهمّ اجعل صلواتك ورحمتك على آل سعد بن عبادة. أخرجه أبو داود والنسائي وسنده جيد، وفي حديث جابر: أن امرأته قالت للنّبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم: صلّ عليّ وعلى زوجي ففعل، أخرجه أحمد مطولا ومختصرا، وصححه ابن حبان، وهذا القول جاء عن الحسن ومجاهد، ونصّ عليه أحمد في رواية أبى داود، وبه قال إسحاق، وأبو ثور، وداود، والطبري، واحتجوا بقوله تعالى: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ. [ (٣) ] سورة الصافات: الآية ١٣٠. [ (٤) ] (فتح الباري) : ١١/ ١٨٢- ١٨٣، كتاب الدعوات، باب (٣٢) الصلاة على النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم، حديث رقم (٦٣٥٧) . [ (٥) ] كذا في قراءة ورش عن الإمام نافع (رواية ورش) : ١٥٣. [ (٦) ] سورة غافر: الآية ٤٦. [ (٧) ] سورة الأعراف: الآية ١٣٠.