[ (٢) ] في (المرجع السابق) : «لقينا رجالا بيضا على خيل بلق بين السماء والأرض» . [ (٣) ] ثاورته: وثبت إليه. [ (٤) ] في (المرجع السابق) : «فقامت أم الفضل إلى عمود من عمد الحجرة، فأخذته فضربته فلعت [شقّت] في رأسه شجة منكرة» . [ (٥) ] العدسة: قرحة كانت العرب تتشاءم بها، ويرون أنها تعدى أشدّ العدوي، فلما رمى بها أبو لهب تباعد عنه بنوه، فبقي ثلاثا لا تقرب جنازته، ولا يدفن، فلما خافوا السّبّه دفعوه بعود في حفرته، ثم قذفوه بالحجارة من بعيد حتى واروه. وقال ابن إسحاق في رواية يونس: لم يحفروا له، ولكن أسند إلى الحائط، وقذفت عليه الحجارة من خلف الحائط ... وروى: بئرة خطرة تخرج في الجسم تشبه الطاعون تقتل صاحبها سريعا. (سيرة ابن هشام) : ٣/ ١٩٨ [هامش] . [ (٦) ] زيادة للسياق من (المرجع السابق) .