(الإصابة) : ٧/ ٧٠٩- ٧١٠، (سنن الترمذي) : ٤/ ٣٤٣، كتاب الطب، باب (١٣) ما جاء في التداوي بالحناء، حديث رقم (٢٠٥٤) ، قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب، إنما نعرفه من حديث فائد، وروى بعضهم هذا الحديث عن فائد، وقال: عن عبيد اللَّه بن على عن جدته سلمى، وعبيد اللَّه بن على أصحّ، ويقال: سلمى، لها ترجمة في: (الوافي) : ١/ ٨٧، (المواهب اللدنية) : ٢/ ١٢٤، (تاريخ الخميس) : ٢/ ١٨٠، (صفة الصفوة) : ١/ ٧٨، (عيون الأثر) : ٢/ ٣١٤، (تهذيب التهذيب) : ١٢/ ٤٥٤، ترجمة رقم (٢٨١٥) ، (أعلام النساء) : ٢/ ٢٥٤، (الاستيعاب) : ٤/ ١٨٦٢- ١٨٦٣، ترجمة رقم (٣٣٨٣) ، (الإصابة) : ٧/ ٧٠٩- ٧١٠، ترجمة رقم (١١٣٢٥) . [ (١) ] في (ديوان حسان) : أمسى الخلابيس قد عزّوا وقد كثروا ... وابن الفريعة أمسى بيضة البلد الخلابيس: الذين يأتون من هاهنا ومن هاهنا، ولم يعرف لها واحد، وكان المنافقون يسمون المهاجرين بالجلابيب، ويعنى حسان بأنه أمسى بيضة البلد، أنه أصبح كبيضة النعامة حين تتركها بالفلاة ولا تحتضنها. (الديوان) : ١٦٠.