(المستدرك) : ٤/ ٤٦١- ٤٦٢، كتاب الرقى والتمائم، حديث رقم (٨٢٨٢) ، ولفظه: «من عاد مريضا لم يحضر أجله، فقال عنده سبع مرات: أسأل اللَّه العظيم، رب العرش العظيم أن يشفيك ويعافيك، إلا عافاه اللَّه من ذلك المرض» قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه، بعد أن اتفقا على حديث المنهال بن عمرو بإسناده، كان يعوذ الحسن والحسين. وأخرج ابن ماجة في (السنن) : ٢/ ١١٦٣، كتاب الطب، باب (٣٦) ما عوّذ به النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم وما عوّذ به، حديث رقم (٣٥٢٢) ، ولفظه: «قدمت على النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم وبى وجع كاد يبطلني، فقال لي النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم: اجعل يدك اليمنى عليه وقل: بسم اللَّه، أعوذ بعزة اللَّه وقدرته من شر ما أجد وأحاذر سبع مرات» فقلت ذلك، فشفاني اللَّه. [ (٢) ] (سنن أبى داود) : ٤/ ٢١٨، كتاب الطب، باب (١٩) كيف الرقى، حديث رقم (٣٨٩٢) ، الحوب: الإثم، ومنه قوله تعالى: إِنَّهُ كانَ حُوباً كَبِيراً [النساء: ٣] (معالم السنن) ] . وأخرجه الإمام أحمد في (المسند) : ٧/ ٣٤- ٣٥، حديث رقم (٢٣٤٣٧) من مسند فضالة بن عبيد الأنصاري، ولفظه، قال: «علمني النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم رقية أن أرقى بها من بدا لي، قال لي: قل ربنا اللَّه الّذي في السموات، تقدس اسمك، أمرك في السماء والأرض، اللَّهمّ كما أمرك في السماء فاجعل