«ثائرة الشعر» وما أتيناه من البخاري. [ (٢) ] باب (٤١) ، حديث رقم (٧٠٣٨) من كتاب التعبير. [ (٣) ] باب (٤٢) ، حديث رقم (٧٠٣٩) من كتاب التعبير. [ (٤) ] باب (٤٣) ، حديث رقم (٧٠٤٠) من كتاب التعبير. [ (٥) ] (دلائل النبوة) : ٢/ ٥٨٦، باب ما لقي رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم من وباء المدينة حين قدموها، وعصمة اللَّه رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم، عنها، ثم ورد في دعائه بتصحيحها لهم ونقل وبائها عنهم إلى الجحفة، واستجابة دعائه، ثم تحريمه المدينة ودعائه لأهلها بالبركة، وعنه نقله الحافظ ابن كثير في (البداية والنهاية) قال هشام: وكان وباؤها معروفا في الجاهلية، وكان إذا كان الوادي وبيئا فأسرف عليه إنسان قيل له: انهق كنهق الحمار! فإذا فعل ذلك لم يضرة وباء ذلك الوادي، وقد قال الشاعر حين أشرف على المدينة: لعمري لئن عشرت من خيفة الردى ... نهيق الحمار إنني لجزوع