[ (١) ] (الأدب المفرد) ج ١ ص ٣٢٠ حديث رقم ٣٣٢، وأخرجه الحاكم والبراء وابن حبان. [ (٢) ] «مبارك» هو ابن فضالة البصري، جالس الحسن البصري ثلاث عشر سنة أو أربع عشر سنة، مات سنة ١٦٥، قال أحمد: ما روي عن الحسن يحتج به (فضل اللَّه الصمد) هامش ص ٣٢٠. [ (٣) ] كذا في (خ) ، ورواية الواقدي: «لما سار رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم من العرج، فكان فيما بين العرج والطلوب، نظر إلى كلبة تهر على أولادها وهم حولها يرضعونها، فأمر رجلا من أصحابه يقال له جعبل ابن سراقة أن يقوم حذاهما، لا يعرض لها أحد من الجيش ولا لأولادها، والطّلوب: ماء في الطريق بين المدينة ومكة. (المغازي للواقدي) ج ٢ ص ٨٠٤.