رواه أحمد (٢٧٠٣) وأصحاب الكتب السنة واللفظ للبخاري (١٩٣٦)، مسلم (١١١١)، أبو داود (٢٣٩٠ - ٢٣٩٢) الترمذي (٧٢٤)، ابن ماجه (١٩٧١)، "الموطأ" (ص ١٩٨)، الدارمي (١٧٢٣). وانظر: "معالم السنن" (٢/ ١١٦)، "فتح الباري" مع "الجامع الصحيح" (٤/ ١١٩)، "مستقى الأخبار" مع "نيل الأوطار" (٤/ ٢٢٧)، "جامع الأصول" (٤٦١٦).(٢) اليمين المنعقدة هي: الحلف على فعل أمر مستقبل، أو عدم فعله. فإذا حنث الحالف: لزمته الكفارة، وقد ورد ذلك في قوله تعالى: ﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٨٩)﴾ [المائدة: ٨٩].(٣) راجع: "المهذب" للشيرازي (١/ ١٤٤)، "المنهاج" للنووي مع شرحه "مغني المحتاج" للخطيب (١/ ٣٦٩) فما بعدها.(٤) راجع: "الهداية" مع "فتح القدير" (١/ ٥٠٧ - ٥٠٨).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute