للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(٣) بابُ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى (١) الْحُرُّ بِالْحُرِّ (٢) وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ (٣) [البقرة: ١٧٨]


(١) في رواية أبي ذر زيادة: «الآيةَ» بدل إتمامها.
(٢) في رواية الأصيلي: زيادة: «إلى قوله: ﴿أَلِيمٌ﴾» بدل إتمامها، وفي رواية ابن عساكر زيادة: «إلى قوله: ﴿عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾» بدل إتمامها.
(٣) في رواية الأصيلي زيادة: «وإذا لم يسْألِ [بفتح الياء وضَمِّها مع فتح الهمزة وضمها] القاتل [بفتح اللام وضمها] حَتَّى أَقَرَّ، والإقرارُ في الحُدودِ». بدل الباب والترجمة الآتية، قال في الفتح: وصنيع الأكثر أشبه. اهـ. وذكر في (ن) هذه الرواية دون عزو، وضبطها: « … والإقرارُ نزلَ في الحُدودِ»، وفي (ب، ص) أنَّ رواية الأصيلي: «وإذا لم يزلْ يسْألِ [بفتح الياء وضَمِّها مع فتح الهمزة وضمها] … ».