(٢) في رواية أبي ذر: «قال: أما». (٣) في رواية أبي ذر وابن عساكر: «ولكنه قال». كتبت بالحمرة. (٤) قوله: «ثم جاء بها إبراهيم وبابنها إسماعيل» ليس في رواية ابن عساكر وأبي ذر. (لا الحمرة إلى) (٥) في رواية أبي ذر: «حدَّثنا». (٦) قوله: «بن جبير» ليس في رواية أبي ذر. (٧) بهامش اليونينية: في حاشية أصل أصله: من عند: «قال الأنصاري» يؤخر إلى هاهنا. كذا في أكثر النسخ. اهـ. (٨) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «فَوَضَعَهُما». (٩) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «الزَّمْزَمِ». (١٠) في رواية أبي ذر: «في هذا». (١١) هكذا في رواية ابن عساكر أيضًا، وفي نسخة عنده ورواية أبي ذر: «أَنِيسٌ». (١٢) لفظة: «الذي» ليست في رواية أبي ذر. (١٣) في رواية أبي ذر: «الدَّعَواتِ». (١٤) في رواية أبي ذر عن الكُشْمِيْهَنِيِّ: «رَبَّنا». (١٥) في رواية أبي ذر زيادة: «﴿عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ﴾». (١٦) بهامش (ب، ص): في اليونينية الطاء مفتوحة. اهـ. وفي رواية الكُشْمِيْهَنِيِّ: «يَتَلَمَّظُ». (١٧) في رواية أبي ذر: «فنظرت». (١٨) في رواية أبي ذر وابن عساكر: «فلذلك سعَى الناسُ». (١٩) في رواية أبي ذر: «غُواثٌ». (٢٠) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «فإنَّ هذا بَيْتُ اللهِ». (٢١) ضبطت في (و، ق): «لا يُضَيِّعُ». (٢٢) هكذا في رواية ابن عساكر أيضًا، وفي نسخة عنده: «كُدَى». (٢٣) بهامش اليونينية: حاشية: قالَ القاضي عياض: قوله: «فأرسَلُوا جَرِيًّا أو جَرِيَّين»، قالَ الخليل: الجَرِيُّ: الرسول؛ لأنَّك تُجَرِّيه في حوائجك. وقالَ أبو عبيد: هو الوكيل. قالَ ابن الأنباري: الذي يتوكل عند القاضي وغيره، ومنه: «لا يَستَجْرِيَنَّكم الشيطانُ»؛ أي: لا يستتبعنكم فيتخذكم جَرِيًّا كالوكيل. اهـ. وقوله: «لا يَستَجْرِيَنَّكم الشيطانُ» جزء من حديث أخرجه أبو داود في سننه ر: ٤٨٠٦. (٢٤) في رواية أبي ذر: «قالت». (٢٥) في رواية أبي ذر: «اقْرَئِي» بهمزة وصل، وضبطت في (ن): «إقرَئِي»، وفي (ق) بالاثنتين معًا. (٢٦) هكذا ضبطت في (و) هنا وفي الموضع الآتي، وضبطت في (ص): «يُثْبِتْ»، وفي (ق) بالضبطين معًا، وأهمل ضبطها في (ن، ب). (٢٧) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «فأُعِينُكَ». (٢٨) في رواية أبي ذر: «رَفَعَ».