وبهامشها أيضًا: قال الحافظ أبو علي الغَسَّاني: روي: «فُليح عن أبي النضر عن عُبيد بن حُنين عن بُسْر»، و: «عن عُبيد وبُسْر» بواو العطف، و: «عن أبي النضر عن بُسْر عن أبي سعيد» بإسقاط عُبيد بن حُنين. قال: وكلٌّ صوابٌ، لعلَّ فُليحًا كان يحدِّث به مرةً: عن عُبيد، ومرةً: عن بُسْر، ومرةً يَجمعهما. اهـ. انظر: «تقييد المهمل»: ٢/ ٥٨٤. (٢) قوله: «فاختار ما عند الله» ليس في رواية الأصيلي وابن عساكر ولا في رواية [عط]، وبهامش اليونينية: وضُرب عليه في رواية السَّمعاني عن أبي الوقت، وهو مخرَّج [يعني إلى الهامش] في رواية أبي ذر. اهـ. (٣) في رواية الأصيلي زيادة: «الصدِّيق». (٤) في رواية أبي ذر: «إنْ يكن عبدًا خُيِّر بين الدنيا». (٥) في (و، ب، ص): «هو العبدَ» بالنصب، والمثبت موافق لما في نسخة البقاعي. (٦) في رواية الأصيلي و [عط] ورواية أبي ذر عن الكُشْمِيْهَنِيِّ: «فقال». (٧) في رواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر و [عط] ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «متَّخِذًا من أُمتي خليلًا». (٨) في رواية الأصيلي: «يعني لاتَّخذت أبا بكر خليلًا». والذي في (ب، ص) أن روايته: «لاتَّخذت أبا بكر يعني خليلًا» وهو موافق لما في السلطانية. (٩) في رواية الأصيلي: «خُوَّة». (١٠) ضُبطت في اليونينية بلفظين: المثبت، و «بابُ».