(٢) هكذا ضبطت في (و، ص) بكسر اللام على قراءة غير الكوفيين، وأهمل ضبطها في باقي الأصول، وفي رواية أبي ذر زيادة: «إلى قوله: ﴿نَجِيًّا﴾» بدل إتمام الآية. (٣) في رواية المُستملي: «كَلِمةٌ تقالُ لِلواحدِ والاِثْنَيْنِ والجَمِيعِ» بدل قوله: «كَلَّمَهُ» (ب، ص). (٤) قوله: «﴿وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا﴾» ليس في رواية أبي ذر. (٥) لفظة: «نجيًّا» ليست في رواية أبي ذر. (٦) من قوله: «والجميع نجي» إلى قوله: «يتناجون» ثابت في رواية الكُشْمِيْهَنِيِّ أيضًا، وفي رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ زيادة: «﴿تَلَقَّفُ﴾ [الأعراف: ١١٧] تَلَقَّمُ». و ﴿تَلَقَّفُ﴾ بفتح اللام وتشديد القاف على قراءة العامة غير حفص والبزي.