(٢) في رواية أبي ذر عن الحَمُّويي والمُستملي: «فارقْتَ». (٣) في رواية أبي ذر: «فارقْتَ». (٤) بهامش اليونينية: قوله: «ثُمَّ صَحِبْتَ أَبا بَكْرٍ فَأَحْسَنْتَ صُحْبَتَهُ، ثُمَّ صَحِبْتَهم فَأَحْسَنْتَ صُحْبَتَهُمْ وَلَئِنْ فارَقْتَهُمْ» يعني المسلمين، كذا للمروزي والجرجاني، وعند غيرهما: «ثُمَّ صَحِبْتَ صَحَبَتَهُمْ» بفتح الصاد والحاء، يعني أصحاب النَّبيِّ ﷺ وأبي بكر ﵁، أو يكون: «صحبت» زائدة، والوجه: الرواية الأولى. قاله عياض. اهـ. (٥) في رواية أبي ذر: «لئن» (ب، ص) وضبطا المتن: «لإن». (٦) في رواية أبي ذر: «فقال». (٧) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «فإن». (٨) في رواية أبي ذر: «ذلك». (٩) قوله: «تعالى» ليست في رواية أبي ذر. (و، ب، ص) (١٠) قوله: «جل ذكره» ليس في رواية أبي ذر. (و، ب، ص) (١١) في رواية أبي ذر: «ومن أجل» (ن)، وعزاها في (و، ص) إلى رواية السَّمعاني عن أبي الوقت بدلًا من أبي ذر. (١٢) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «أُصَيْحابك».