(٢) صحَّح عليها في اليونينيَّة، وفي رواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر و [عط] ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «فأتاه رجلٌ». (٣) في رواية الأصيلي زيادة: «وكتبه». (٤) ضُبطت في اليونينية بلفظين: المثبت، و «وَبِلِقايِهِ». (٥) في رواية الأصيلي: «وبرسله». (٦) في رواية الأصيلي والحَمُّويِي زيادة: «شيئًا». (٧) في رواية أبي ذر زيادة: «عنها». (٨) ضُبطت في اليونينية بلفظين: المثبت، و «البُهْمِ»، وكتب فوقها «معًا». وبهامش (ن): مَن ضمَّ الميم جعله نعتًا للرُّعاة، وهو الصواب، قاله عياض ورجَّحه، ومن كسر الميم جعله نعتًا للإبل، وهو بضم الباء، وهو صوابه، وهي رواية أبي ذر وغيره، وروي عن الأصيلي بفتح الباء وضمِّها، وضبطه القابسيُّ بالفتح، وحكي عنه الضم للباء والميم وإسكان الهاء، جعله نعتًا للرُّعاة، أي: السود، ووصْفُهم بالصمِّ البُكم [يعني: كما في رواية مسلم] يدلُّ على أنَّه وصفٌ للرُّعاة لا للإبل، قاله عياض. اهـ. انظر المشارق: ١/ ٢٠٠. (٩) في رواية الأصيلي زيادة: «﴿وَيُنْزِلُ﴾» هكذا ضبطت في (ب، ص) على قراءة أبي عمرو ويعقوب وخلف وابن كثير وحمزة والكسائي، وأهمل ضبطها في (ن، و). (١٠) لفظة: «الآية» ليست في [عط].