(٢) ضُبطت في اليونينية بكسر الهمزة وفتحها معًا. (٣) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «أَنَّهُ [بكسر الهمزة وفتحها] جَاءَ»، وفي رواية أبي ذر عن الكُشْمِيْهَنِيِّ: «إذْ جاءَ». (٤) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «أحَدُهُمْ». وبهامش (ب، ص): هذا من الفرع. اهـ. (٥) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «فَحُشِيَ به صَدْرُهُ وَلَغَادِيدُهُ». (٦) في رواية الأصيلي: «يستبشر». (٧) في رواية الأصيلي زيادة: «الدُّنْيَا». (٨) في رواية الأصيلي ورواية أبي ذر عن الكُشْمِيْهَنِيِّ: «ما». (٩) في رواية الأصيلي زيادة: «آدَمُ». (١٠) في رواية الأصيلي: «بِيَدِه». (١١) قوله: «أَذْفَرُ» ثابت في رواية أبي ذر والأصيلي، وهو مهمَّش في (ب، ص). (١٢) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «حَبَاكَ به رَبُّكَ». (١٣) في رواية أبي ذر والأصيلي زيادة: «بِهِ». (١٤) في (ن): «عُرِج». (١٥) في رواية أبي ذر: «السَّماءِ السَّادِسَةِ». (١٦) لفظة: «فأوعيت» ليست في رواية أبي ذر والحَمُّويي، وزاد في (و، ص) نسبة ذلك إلى رواية الأصيلي والمُستملي، ولعلَّ هذا سبق نظر إلى ما في الحاشية الآتية. وفي رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «فَوَعَيْتُ». (١٧) لفظة: «منهم» ثابتة في رواية المُستملي والأصيلي أيضًا. (ن)، وهو موافق لما في نسخة البقاعي. (١٨) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «أنْ تَرْفَعَ عَلَيَّ أحَدًا». (١٩) في رواية أبي ذر: «لِلْجَبَّارِ رَبِّ الْعِزَّةِ». (٢٠) في رواية أبي ذر عن الكُشْمِيْهَنِيِّ ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «فَأَوْحَى إلَيْه»، وضبط روايتهم في (ب، ص): «فَأَوْحَى إلَيْه اللهُ». (٢١) في رواية أبي ذر والأصيلي ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «يُوحِي». (٢٢) لفظة: «إليه» ليست في رواية أبي ذر. (٢٣) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «أَيْ نَعَمْ». (٢٤) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «هذِهِ». (٢٥) في نسخة للأصيلي ورواية أبي ذر عن الحَمُّويي والمُستملي: «يَتَلَفَّتُ». (٢٦) في (ب، ص): «ضعفاءُ». (٢٧) في رواية الأصيلي وأبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ زيادة: «وأبصارُهُمْ». (٢٨) في رواية أبي ذر: «فَرَضْتُهُ». (٢٩) في رواية أبي ذر والحَمُّويي والمُستملي: «أَخْتَلِفُ».