(١) في رواية أبي ذر: «بابٌ: ﴿وَلَا يَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللّهُ بِمَا يَعْلَمُونَ خَبِيرٌ﴾»، و ﴿يَحْسِبَنَّ﴾ بكسر السين على قراءة الجمهور سوى ابن عامر وعاصم وأبي جعفر، و ﴿يَعْلَمُونَ﴾ بالياء هكذا ضبطت في (ن) على قراءة أبي عمرو ويعقوب الحضرمي وابن كثير. وضبطت في (و، ب، ص): ﴿يَعْمَلُونَ﴾ على قراءة الباقين. وبهامش (ب، ص): أنَّ لفظة: ﴿لَّهُمْ﴾ الأولى في الآية ساقطة في اليونينية.