(٢) في رواية أبي ذر زيادة: «إلى ﴿سَبِيلاً﴾» بدل إتمامها. (٣) في رواية أبي ذر: «﴿مَن يَرْتَدِدْ﴾». على قراءة نافع وابن عامر وأبي جعفر كتبت بالحمرة. والمثبت قراءة الجمهور غيرهم. (٤) قوله: «﴿أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ﴾» ليس في رواية أبي ذر. (٥) الآية بتمامها: ﴿ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُواْ مِن بَعْدِ مَا فُتِنُواْ ثُمَّ جَاهَدُواْ وَصَبَرُواْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾، وفي رواية أبي ذر: «وقال: ﴿وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا﴾ إلى: ﴿وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ﴾ ﴿لَا جَرَمَ﴾ يَقُولُ: حَقًّا ﴿أَنَّهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرونَ﴾ إِلَى: ﴿لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾». كتبت بالحمرة. (٦) في رواية أبي ذر: «﴿وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ﴾ إلى قوله: ﴿وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾». كتبت بالحمرة.