(٢) في رواية أبي ذر: «وأَمَّرَ». (٣) في رواية أبي ذر: «قال». (٤) في رواية أبي ذر: «على وَدٍّ». كتبت بالحمرة. (٥) في رواية أبي ذر ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «قلت». (٦) لفظة: «يا» ليست في رواية أبي ذر. (٧) في رواية أبي ذر: «داهِشٌ». (٨) صحَّح وضبَّب عليها معًا في اليونينيَّة، وفي متن (و، ب، ص): «ظُبَةَ»، وفي رواية أبي ذر: «ضَبِيبَ»، وضبطت في (و، ب، ص) بالتصغير: «ضُبَيْبَ»، وكتب بهامش اليونينية: قال عياض في المشارق: قوله: «ثم وضعتُ ضَبِيبَ [في (ب، ص): صبيب] السيف في بطنه» بصاد مهملة لأبي ذر وبعضِهم، وكذا ذكره الحربي، وقال: أظن أنه طرفه، وعند أبي زيد والنسفي بضاد معجمة، وهو حرف طَرَفه، وعند غيرهم فيه اختلاف لا يتجه له وجه، قال القابسي: والمعروف فيه: ظُبَيْبَةٌ [في (ب، ص): ظُبَةٌ] ونحوه في أصل الأصيلي لغير أبي زيد. قال ابن سِيده في محكمه، في حرف الظاء والباء والواو: «الظُّبَيْبَةُ [في (ب، ص): الظُّبَةُ]: حدُّ السيف والسنان والنصل والخنجر وما أشبه ذلك، والجمع ظِبَاة وظُبون وظِبون وظُبًا. قال ابن الأثير: قوله: «فوضعتُ ظَبِيبَ السيف في بطنه» قال الحربي: هكذا روي، وإنما هو ظُبَة السيف، ويجمع على الظُّباة والظِّبين، وأما الضَّبيب بالضاد المعجمة فسيلان الدم من الفم وغيره. قال الحافظ أبو موسى: إنما هو: «صبيب السيف» بالصاد المهملة، وقد ذكرناه في موضعه. ذَكَرَ ذلك في حرف الظاء مع الباء. اهـ. (٩) بهامش اليونينية دون رقم: «لا أَبْرحُ». (١٠) في (ص) بالنصب، وأهمل ضبطها في (و، ب). (١١) في رواية أبي ذر ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «فكأنما».