وقال غيرهُ: ﴿حَاقَ﴾ [في (ب، ص): ﴿وَحَاقَ﴾]: نَزَلَ، ﴿يَحِيقُ﴾: يَنْزِلُ، ﴿يَؤُوسٌ﴾: فَعُولٌ، مِنْ يَئِسْتُ. وقال مجاهد: ﴿تَبْتَئِسْ﴾: تَحْزَنْ، ﴿يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ﴾: شَكٌّ وامْتِراءٌ في الحَقِّ، ﴿لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ﴾ مِن اللهِ إنِ اسْتَطاعُوا». اهـ، وستأتي في المتن، وعليه فهي ليست عندهما حيث وردت في المتن. انظر تغليق التعليق: ٤/ ٢٢٤. (٢) في رواية أبي ذر: «قال». (٣) صحَّح عليها في اليونينيَّة، وكتب بهامش (ب، ص): كذا هو في اليونينية، وفي بعض الأصول المعتمدة: «بالحبشية». اهـ. وهو المثبت في (و). (٤) بهمز الأول والإبدال في الثاني على قراءة السوسي عن أبي عمرو. (٥) في رواية كريمة وأبي ذر زيادة: «قال ابن عباس» هكذا باتفاق الأصول، ويُشْكِلُ عليه ما سيأتي من اتفاقها على عدم ورود التعليقات بعد كلام أبي ميسرة في رواية أبي ذر. (٦) من قوله: «وقال ابن عباس: ﴿بَادِئ الرَّأْيِ﴾» إلى قوله: «وجه الأرض» ليس في رواية أبي ذر، «لا إلى» بالحمرة.