(٢) في رواية الأصيلي: «وحدَّثنا»، وفي رواية ابن عساكر: «قال: وحدَّثني». (٣) في رواية أبي ذر عن الحَمُّويي: «عن عبدِ الله بنِ مسعودٍ». (٤) لفظة: «إذْ» ليست في رواية ابن عساكر. (٥) في رواية الحَمُّويي والكُشْمِيْهَنِيِّ: «أشقى قومٍ». (٦) في رواية الحَمُّويي والمُستملي زيادة: «إذا». (٧) في رواية الحَمُّويي: «لا أُغْنِي». (٨) ضُبطت في اليونينية بلفظين: المثبت، و «كانَ»، وكتب فوقها «معًا»، ورواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «لو كانت». (٩) ضُبطت في اليونينية بلفظين: المثبت، و «مَنْعَةٌ»، وكتب فوقها «معًا»، وكتب بالهامش: «قال القاضي عياض رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى: للنسفي والحَمُّويي: وأنا لا أغني شيئًا لو كانت مَنَعةٌ، وعند غيرهم: لا أُغيِّر شيئًا، والأوَّل أَوجهُ، وإن كان معناهما يَصحُّ؛ أي: لو كان معي مَن يمنَعني لأَغنَيتُ، وكَفَفتُ شَرَّهم، أو غَيَّرتُ فعلَهم». اهـ. (١٠) في رواية أبي ذر و [عط]: «جاءت». (١١) في رواية ابن عساكر: «فَرَفَع رسول الله ﷺ رأسَهُ وقال». (١٢) ضُبطت في اليونينية بلفظين: المثبت، و «يُرَوْنَ». (١٣) في رواية ابن عساكر: «يَرَوْنَ الدعوةَ في ذلك البلد مستجابةً»، وفي رواية كريمة: «يَرَوْنَ أنَّ الدعوةَ … مستجابةً». (١٤) في رواية ابن عساكر والحَمُّويي: «في يده». (١٥) في رواية أبي ذر وابن عساكر عن المُستملي والحَمُّويي: «الذي».