(٢) في رواية أبي ذر: «أنْ لا يَدْخُلَ». (٣) صحَّح هنا في اليونينيَّة. (٤) في رواية أبي ذر والكُشْمِيْهَنِيِّ: «لَيُؤَيِّدُ». (٥) هكذا في رواية السَّمعاني عن أبي الوقت أيضًا (ب، ص)، وفي رواية الأصيلي ورواية ابن عساكر عن أبي الوقت، ورواية أبي ذر عن الحَمُّويي والمُستملي: «حُنَيْنًا». وبهامش اليونينية: حاشية بخط اليونيني: قال الإمام عياض ﵀ في «شرح مسلم» في حديث أبي هريرة: «شهدنا مع رسول الله ﷺ حنينًا»: كذا وقعت الرواية فيها عن عبد الرزاق في «الأم» وقد رواه الذُّهلي: «خيبر» وهو الصواب. وقال عياض في المشارق: «شهدنا مع رسول الله ﷺ حنينًا» كذا لجميع رواة مسلم وبعض رواة البخاري من طريق يونس عن الزهري [زاد في (ب، ص): وكذا للمروزي] وصوابه «خيبر» كما رواه ابن السكن، وإحدى الروايتين عن الأصيلي عن المروزي [زاد في (ب، ص): في] حديث يونس هذا، وكذا في البخاري في حديث شعيب والزُّبيدي عن الزهري، وكذا قال عبد الرزاق عن معمر، وقاله الذهلي [في (ب، ص): وكذا قال غندر عن معمر، قاله الذهلي]، قال: وحنين وهم لكن [زاد في (ب، ص): في] رواية من رواه عن البخاري في حديث يونس صحيحة، والرواية [الواو من نسخة البقاعي] خطأ في نفس الحديث، كما عند مسلم؛ لأنَّه روى الرواية على وجهها وإن كانت خطأ في الأصل ألا ترى قصد البخاري إلى التنبيه عليها بقوله: وقال شبيب عن يونس إلى قوله: خيبر، فالوهم من يونس لا ممن دون البخاري ومسلم ﵄». اهـ. (٦) في رواية أبي ذر ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «حدَّثني». (٧) في رواية أبي ذر: «بِخيبرَ». (٨) في رواية أبي ذر: «وقال».