(٢) لم تَرِد البسملة في رواية الأصيلي وابن عساكر. وهي في رواية أبي ذر مؤخَّرة عن الكتاب. (٣) ضُبطت في اليونينية بلفظين: المثبت، و «الغَسْل». (٤) في رواية الأصيلي: «باب الغسلِ وقولِ الله ﷿»، وفي رواية [عط]: «كتاب الغسل باب قول الله تعالى». (٥) من اللَّمس؛ على قراءة حمزة والكسائي وخلف، وفي رواية ابن عساكر: ﴿لَامَسْتُمُ﴾ من المُلامَسة؛ على قراءة الباقين. (٦) في رواية [عط]: «﴿وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ﴾ الآية»، وفي روايةٍ لأبي ذر والأصيلي: «﴿وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا﴾ الرواية إلى قوله: ﴿تَشْكُرُونَ﴾»، وفي رواية أخرى لهما ورواية الكُشْمِيْهَنِيِّ: «﴿وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا﴾ الرواية إلى قوله: ﴿لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾»، وفي رواية ابن عساكر: «﴿وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ﴾ إلى قوله: ﴿وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾». (٧) في رواية الأصيلي: «وقوله ﷿»، وبهامش اليونينية دون رقم: «وقوله تعالى». (٨) من اللَّمس؛ على قراءة حمزة والكسائي وخلف. (٩) في رواية [عط]: «﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَا تَقْرَبُواْ الصَّلَاةَ﴾ الآيةَ إلى قوله: ﴿إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا﴾»، وفي رواية أبي ذر والأصيلي ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَا تَقْرَبُواْ الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى﴾ الرواية إلى قوله: ﴿عَفُوًّا غَفُورًا﴾».