(٢) في رواية الأصيلي ورواية أبي ذر عن المُستملي: «خَطْم الجَبَلِ». (٣) في رواية الأصيلي: «رسولِ اللهِ». (٤) في رواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر: «فقال». (٥) في رواية الأصيلي: «فقال». قارن بما في الإرشاد. (٦) بالصرف في رواية أبي ذر. (ب، ص) (٧) في رواية الأصيلي: «فقال». (٨) في رواية أبي ذر: «ثم مرَّت». (٩) في (و) بتنوين الضمِّ، وفي (ب، ص): بضمَّة واحدة نقلًا عن اليونينية، وأهمل ضبطها في (ن). (١٠) في رواية أبي ذر ورواية السَّمعاني عن أبي الوقت: «اليومَ». (١١) بهامش اليونينية: قال عياض: «ثم جاءت كتيبة هي أقل الكتائب فيها رسول الله ﷺ» كذا لجميعهم، ورواه الحميدي في مختصره: «هي أجل الكتائب» من الجلالة، وهي أظهر، وقد يتجه ل «أقل» وجه وهي: أنها كانت كتيبة المهاجرين، وهم كانوا أقل عددًا من الأنصار، وقد ذُكر في الصحيح أن الكتائب تقدمت كتيبة كتيبة، وتقدَّم كتيبةُ الأنصار أيضًا، ولم تبق إلَّا كتيبة رسول الله ﷺ في خاصة المهاجرين والله أعلم. مختصر من المشارق. اهـ. (١٢) في رواية الأصيلي: «رسولِ الله». (١٣) في رواية أبي ذر: «وقال». (١٤) في رواية أبي ذر والأصيلي وابن عساكر زيادة: «بنِ الوليد ﵁».