للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

محمدُ بن نعمةَ بن سالمٍ النَّابِلْسِيُّ (١)، وناصرُ الدينِ محمدُ بن آقوشَ اليُوْنِيْنِيُّ، مولاهُمْ المؤذنُ (٢).

والإخوةُ الخمسةُ: أبو محمدٍ عبدُ الرحمنِ (٣)، وأبو محمدٍ عبدِ القادرِ (٤)، وأبو محمدٍ عبدُ اللهِ (٥)، وأبو عبدِ اللهِ محمدٌّ (٦)، وأبو العباسِ أحمدُ، بنو شمسِ الدِّينِ محمدِ بن عبدِ الرحمنِ بن يوسفَ بنِ محمدٍ، ومحيي الدينِ عبدُ القادرِ بن محمدِ بن إبراهيمَ بن تميم المُقْرِيْزِيُّ البَعْلَبَكِّيُوْنَ (٧)، وفتحُ الدينِ أبو الفتحِ بن محمدِ بن يحيى بن أبي منصورِ بن الصَّيْرَفِيُّ الحَرَّانِيُّ الحَنْبَلِيُّ (٨)، وابنهُ محمدٌ، ومحمدُ بن الشيخِ غنائمِ بن إسماعيلَ البَيَانِيُّ، ونظامُ الدِّينِ حسنُ بن أحمدَ بن عبدِ الواحدِ بن عبد الكريمِ الأنصاريُّ، وأخوهُ عليٌّ، وابنُ أُخْتِهِمَا محمدُ بن شرفِ الدينِ محمدٌ، وابنُ ابنِ عَمِّهِمَا عمرُ بن عبدِ الواحدِ بن عليٍّ، وأخوهُ لأمِّهِ عليُّ بن محمدِ بن محمدِ بن عبدِ اللهِ بن عبدِ اللهِ بن مالكٍ الطَّائيِّ الجِيَانِيِّ، وبهاءُ الدينِ عبدُ اللهِ (٩)، وأمينُ الدينِ محمدٌ، ابنا محمدِ بن عبدِ الله بن الحسنِ بن محبوبٍ، وابنِ عَمِّهِمَا تقيِّ الدين يوسفُ بن عليٍّ، والشيخُ محمدُ بن سليمانَ بن داودَ الجَزَرِيُّ (١٠)، والشيخُ محمدُ بن طلحةَ بن عبدِ العزيزِ الحُسينيِّ المصري، ومحمدُ وأحمدُ ابنا جريرِ بن سعيدِ بن حميدٍ السَّوَادِيُّ، ومحمدُ بن نجمِ الدينِ عمرُ بن أبي القاسمِ بنُ أبي الطَّيِّبِ الشافعيِّ (١١)، وبدرُ الدِّينِ محمدُ بن الحسنِ بن إسماعيلَ بن سِيْمَا السُّلَمِيُّ الحمويُّ، ومحيي الدينِ إسماعيلُ بن يحيى بن إسماعيلَ بن جَهْبَلٍ الشافعيُّ (١٢)، وابنهُ محمدٌ (١٣)، وفتاهُ بكتوت، ومحمدُ بن شمسِ الدينِ محمدُ بن الشرفِ يعقوبَ، ومحمدُ وعبدُ اللهِ ابنا أحمدَ بن ثابتِ بن مجيدٍ النَّوَاوِيُّ، ومحمدُ وأحمدُ وأبو بكرٍ بنو يوسفَ بن إسماعيلَ الأَعْزَازِيُّ المنشدُ، والشريفُ زينُ الدينِ عليُّ بن أبي طالبِ بن عَرَبْشَاهَ الحُسَيْنِيُّ، وشمسُ الدينِ محمدُ بن ( … ) بن عمرَ، وشرفُ عبدُ اللهِ بن أحمدَ بن صالحٍ، وشرفُ الدينِ عبدُ اللهِ بن مُبَشِّرِ بن محمدٍ، وصالحُ بن يونسَ بن أحمدَ الجَبْلَانِيُّوْنَ، وعلاءُ الدينِ عليُّ بن محمدِ بن محمدِ بن محمدٍ الدِّمَشْقِيُّ، وزينُ الدِّينِ عبدُ الغالبِ بن محمدِ بن عبدِ القاهرِ الماكِسَانِيُّ (١٤)، وابنهُ محمدٌ (١٥)، وشمسُ الدِّينِ محمدُ بن عليِّ بن باسم، وابنُ عَمِّهِ زينُ الدينِ عمرُ بن يوسفَ، وعمادُ الدِّينِ محمدُ بن أحمدَ بن ( .... ) عمر، ومحمدُ بن بهاءِ الدينِ عليِّ بن عِيسى بن منصورٍ،


(١) وهو: محمد بن نعمة، الفقيه المحدث شمس الدين النابلسي والد البدر، قرأ على الكرسي وضرب، وقرأ سنن ابن ماجه على ابن بدران بنابلس. مولده سنة بضع وستين وستمائة. استولت عليه السوداء خمس سنين، وتوفي يوم عرفة سنة أربعين وسبعمائة . المعجم المختص بالمحدثين [ص: ٢٦٦] الوفيات لابن رافع [رقم: ٢٢٨].
(٢) وهو: محمد بن آقوش، الأمير ناصر الدين ابن الأمير جمال الدين المطروحي. كان رجلاً جيداً، وعنده دراية. وسمع من ابن النجار، وحدث. وتوفي - رحمه الله تعالى - ليلة الاثنين رابع جمادى الآخرة سنة خمس وثلاثين وسبعمائة. أعيان العصر وأعوان النصر [٤/ ٣٤٠] الدرر الكامنة [رقم: ١٠٣٨].
(٣) وهو: عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن بن يوسف، الشيخ الإمام العالم المحدث الفقيه الحنبلي المحدث المفيد عين الطلبة، فخر الدين أبو محمد العلامة شمس الدين أبي عبد الله بن الإمام القدوة المفتي فخر الدين البعلبكي ثم الدمشقي الحنبلي. ولد سنة خمس وثمانين وستمائة. وسمع في الخامسة من الفخر بن البخارى والتقى الواسطي وابن القواس ونحوهم، ثم طلب بنفسه فحصل الكثير وسمع بمصر والاسكندرية وحلب وحماة وحمص وبعلبك والحجاز وخرج لنفسه ولغيره وتعب ودار وكتب وأتقن الفقه على مذهب أحمد، وسمع من أبي إسحاق ابن الواسطي، وابن القواس، ثم تفقه وطلب هذا الشأن وارتحل فيه مرات، وكتب العالي والنازل من سنة خمس وسبعمائة وهلم جراً، وخرج وأفاد الخاصة والعامة، وسمع مني وسمعت منه، ورويت عنه في المعجم. توفي في ذي القعدة سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة. المعجم المختص بالمحدثين [ص: ١٤٠] الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ٢٣٤٩].
(٤) وهو: عبد القادر بن محمد بن الفخر عبد الرحمن بن يوسف بن محمد بن نصر ابن أبى القاسم، محيي الدين البعلى ثم الدمشقي، ابن الإمام شمس الدين أبي عبد الله، ولد سنة تسع وثمانين وستمائة، وأحضر على ابن القواس وعلي التقي الواسطي، وسمع من ابن الموازيني والتقي سليمان وغيرهم، وبرع في كتابة الشروط وكان قارئ الحديث بمدرسة أم الصالح، مات في آخر نهار الخميس خامس رمضان سنة إحدى وأربعين وسبعمائة. وصلي عليه من الغد بعد صلاة الجمعة بالجامع الأموي. الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ٢٤٧٢].
(٥) وهو: عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن يوسف بن محمد بن نصر ابن أبي القاسم البعلي الأصل الدمشقي، المعروف بابن الفخر الحنبلي، تقي الدين ابن شمس الدين ابن الإمام فخر الدين، حضر على زينب بنت مكي في الثانية وسمع من جماعة، ومولده سنة سبع وثمانين وستمائة، وهو والد شمس الدين محمد وكان يشهد تحت الساعات مات في رجب سنة أربع وأربعين وسبعمائة. الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ٢٢١٤].
(٦) وهو: في كتب التراجم أسماء يخيل لنا أنها للعلم ولكنها ليست كذلك، للاختلاف في البلد أو في تتمة الاسم، وهو معاصر لطبقة السماع، ومن ذلك: محمد بن محمد بن عبد الرحمن بن يوسف بن عبد الرحمن بن عبد الجليل الجعفري التونسي ركن الدين أبو عبد الله ابن القوبع المالكي. وكذلك: محمد بن محمد بن عبد الرحمن، البليغ الفصيح الصدر الرئيس بدر الدين أبو عبد الله الخطيب بالجامع الأموي بدمشق ابن قاضي القضاة جلال الدين القزويني. وليس هما مقصودا الترجمة.
(٧) وهو: عبد القادر بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن عبد الصمد بن تميم ابن أبي الحسن بن عبد الصمد بن تميم المقريزي البعلبكي، محيي الدين الحنبلي، ولد في سنة سبع وسبعين وستمائة، وسمع ببعلبك من زينب بنت كندي، وبدمشق من أبي الفضل ابن عساكر وابن القواس وابن مشرف والتقي سليمان وابن سعد وابن عبد الدائم واسحاق بن النحاس وأبى المكارم النصيبي وعبد الأحد ابن تيمية وأبي الحسن بن الصواف، وبمصر من البهاء ابن القيم وسبط زيادة، وجدَّ في الطلب واعتنى بالفن وكتب الطباق وقرأ بنفسه، وسمع ببعلبك ودمشق وحمص وحلب ومصر والاسكندرية وغيرها من البلاد، ووليَ درس الحديث بالبهائية بدمشق، قال البرزالي في معجمه: كان فاضلاً فقيهاً محصلاً، وقال الذهبي: له مشاركة في العلوم وولي مشيخة الحديث بالبهائية، وغير ذلك علقت عنه فوائد. ومات في أواخر ربيع الأول سنة اثنين أوثلاث أو أربع وثلاثين وسبعمائة، قال ابن حجر: هو جد صاحبنا الشيخ تقي الدين أحمد ابن علي بن عبد القادر أبقاه الله تعالى في خير، قدم والده علاء الدين القاهرة فقرر في موقعي الانشاء، وصاهر الشيخ شمس الدين ابن الصائغ على ابنته فولدت له تقى الدين أحمد، فكان يذكر أن أباه ذكر له أنه من ذرية تميم بن المنتصر باني القاهرة، ولا يظهر ذلك إلا لمن يثق به وأخبرته أني رأيت في ترجمة جده عبد القادر بخط الشيخ تقي الدين ابن رافع أنه أنصاري فلم يلتفت إلى ذلك. الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ٢٤٧١] شذرات الذهب في أخبار من ذهب [٨/ ١٧٨].
(٨) وهو: الصدر الأصيل فتح الدين أبو الفتح نصر الله بن محمد بن يحيى بن أبي منصور بن أبي الفتح ابن رافع بن علي بن إبراهيم بن الصيرفي الحراني الدمشقي بها، وصُلي عليه من الغد بالجامع الأموي، ودفن بمقابر باب الفراديس، سمع من جده لأبيه الإمام المفتي جمال الدين أبي زكريا يحيى والجمال البغدادي وهو في الخامسة سنة ثمان وستين جزء الأنصاري، وحدث به بجامع دمشق، ومن ابن شيبان أول أمالي الضبي، ومن ابن البخاري القطيعيات الأربعة، وسمع من أبي حامد ابن الصابوني، وأجاز له النجيب عبد اللطيف وأحمد بن عبد الله بن النحاس والحسين بن أحمد بن حديد وحسن بن عثمان القابسي وعثمان بن هبة الله ابن عوف، قال البرزالي: رجل جيد له مسجد يؤم فيه وباشر عمائر الجامع بدمشق، وفيه سكون واحتمال، ومولده في ثالث عشر شهر ربيع الأول سنة أربع وستين وستمائة بدمشق بالخضراء، وفي ليلة الأحد التاسع من صفر سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة، وذكره البرزالي في معجمه فقال: وهو مشهور بكنيته ويعاني الكتابة، وهو فيها مشكور معروف بالأمانة. انتهى. الوفيات لابن رافع [رقم: ٣٢٠].
(٩) وهو: وجدت ترجمة ربما تكون له، فيها خلاف في اسم جد والده، جاء في معجم الشيوخ للذهبي: [١/ ٣٣٤]: عبد الله بن محمد بن عبد الله بن إسماعيل بن محبوب، بهاء الدين، عامل الصدقات، روى لنا حديثاً من حفظه سنة أربع وتسعين وستمائة ليلة ختمته عن الفخر علي، وكان خيراً متواضعاً. مات في جمادى الآخرة سنة سبع وثلاثين وسبعمائة كهلاً.
(١٠) وهو: محمد بن سليمان بن داود، الجزري. شيخ صالح، خير، حافظ لكتاب الله، مديم لطلب الحديث وسماعه وتحصيل بعض مروياته، سمع من ابن البخاري وطبقته. وكان من صوفية الرباط الناصري، فقتل شهيداً بظاهر الرباط، ثم وجد فدفن بعد أيام في الخامس والعشرين من جمادى الأولى. واحترق بيته وذهبت أجزاؤه. توفي سنة تسع وتسعين وستمائة. تاريخ الإسلام [رقم: ٧٠٧].
(١١) وهو: محمد بن عمر بن أبي القاسم، القاضي الصدر الرئيس نجم الدين ابن الشيخ نجم الدين بن أبي الطيب، وكيل بيت المال بدمشق، كان عارفاً بتراجم أهل عصره ووقائعهم وما جرياتهم، وباشر الوظائف الكبار وكان قائلاً بالحق عديم الشر حسن الشكل تام الخلق، شافعي المذهب، تزوج بنت محي الدين ابن فضل الله، وكان أبوه وكيل بيت المال ثم رجعت إليه بعد أن باشرها خمسة أشهر، ودرس هو بالكروسية والصلاحية وأبوه كذلك قبله، وسمع هو الصحيح من أبي الحسين اليونيني وحدث، وكان مولده سنة خمس وثمانين وستمائة تقريباً، توفي من جمرة ظهرت في وجهه، أقام معها يومين، سنة اثنين وأربعين وسبعمائة. أعيان العصر وأعوان النصر [٤/ ٦٨٤] الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ١٦٧٢].
(١٢) وهو: القاضي محيي الدين إسماعيل بن يحيى بن إسماعيل بن نصر بن جهبل أبو الفداء الحلبي الأصل الدمشقي الشافعي. رُبِّيَ هو وأخوه الإمام شهاب الدين أحمد المقدم ذكره يتميين فقيرين، فاشتغلا وتفقها وتميزا. ولد بدمشق في سنة ست وستين وستمائة، واشتغل، وحصَّل، سمع على القاضي شمس الدين بن عطاء الحنفي بعض سنن أبي داود. وعلى الرشيد محمد بن أبي بكر العامري ومحمد بن عبد المنعم بن القواس والفخر علي بن البخاري جزء الأنصاري. ومن يحيى بن الصيرفي، ودرَّس بالأتابكية. وسمع منه جماعة منهم البرزالي، وتفقه بابن المقدسي وابن الوكيل، ودرس وأفتى، وخرَّج له «مشيخة» وحدَّث بها، وناب في الحكم بدمشق ثم ولي قضاء طرابلس وبيده مرسوم أن يحكم حيث حل وكانت له دربة بالأحكام وثروة وتوفي في شعبان ودفن عند أخيه بمقبرة الصُّوفية. سنة أربعين وسبعمائة. ذيل التقييد في رواة السنن والأسانيد [رقم: ٩٣٠] الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ٩٧١].
(١٣) وهو: محمد بن اسماعيل بن يحيى بن اسماعيل الدمشقي ناصر الدين ابن القاضي محيي الدين المعروف بابن جهبل. سمع على عمر بن القواس معجم ابن جميع وذكره شيخنا مجد الدين محمد بن يعقوب الشيرازي اللغوي قاضي اليمن في اسناده في صحيح مسلم. وذكر انه قرأه بدمشق على ابن جهبل المذكور وعلى أبي عبد الله شمس الدين، يعني محمد بن ابراهيم السابق وذكر انهما يرويانه عن أحمد بن هبة الله به عساكر، والقاضي تاج الدين صالح بن حامد الجعبري والمحدثين نجم الدين اسماعيل بن ابراهيم بن الخباز ونورالدين علي بن نفيس الموصلي باجازة ابن عساكر من المؤيد الطوسي، والسماع من لفظ ابن نفيس وبسماع الجعبري من الصدر البكري، وبسماع ابن نفيس وابن الخباز من أحمد بن عبد الدائم وابراهيم بن مضر. مات سنة أربع وستين وسبعمائة بالقاهرة في شهر رمضان. ذيل التقييد في رواة السنن والأسانيد [رقم: ١٢٣] الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ١٠٣٢].
(١٤) وهو: عبد الغالب بن محمد بن عبد القاهر بن محمد بن ثابت بن عبد الغالب بن محمد بن ماهان، المقرئ الأنصاري الماكسيني الشافعي الدمشقي زين الدين. سمع على إسماعيل بن أبي اليسر صفة المنافق للفريابي وكتاب شرف أصحاب الحديث للخطيب وجزء ابن زبر الصغير. وعلى المقداد بن هبة الله القيسي صفة المنافق أيضاً. وعلى أبي بكر محمد بن علي النشبي وإبراهيم بن إسماعيل بن الدرجي وعبد الرحمن بن سلمان البغدادي جزء محمد بن السري التمار وما في آخره. وسمع ايضا يحيى بن أبي منصور بن الصيرفي وابن البخاري وزينب بنت مكي وفاطمة بنت علي بن القاسم بن عساكر. وحدث، سمع منه المزي والبرزالي. وللشيخ أبي بكر بن الحسين المراغي منه إجازة. ومات في سادس عشر شهر رجب سنة تسع وأربعين وسبعمائة، ومولده سنة ثمان وخمسين وستمائة في واحد جمادى الأولى بماكسين من بلاد الخابور. ذيل التقييد في رواة السنن والأسانيد [رقم: ١٢٩٨] الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة [رقم: ٢٤٥٤].
(١٥) وهو: محمد بن عبد الغالب بن محمد بن عبد القاهر الماكسيني الدمشقي، أبو عبد الله، دفن بمقبرة الباب الصغير، سمع من عمر بن عبد المنعم ابن القواس معجم ابن جميع ومن يوسف بن احمد الغسولي واحمد ابن عساكر، وكان يكتب القصص بالعادلية، وتوفي يوم الخميس خامس شهر ربيع الأول سنة خمس وخمسين وسبعمائة. الوفيات لابن رابع [رقم: ٦٦٢].