[ (٢) ] زيادة للسياق من (جامع الأصول) : ١٠/ ٥٥٠، و (الثعارير) : صغار القثاء، وهي الضغابيس أيضا، واللفظة بالثاء المعجمة والعين المهملة. وذكرها الهروي في حرف الغين المعجمة، وبعدها الراء المهملة، وبعدها الزاي المعجمة «كما تنبت التغاريز» والتاء معجمة بنقطتين من فوق قبل الغين، وقال: هي فسيل النخل إذا حولت من موضع إلى موضع فغرزت فيه، الواحدة تغريز وتنبيت. وقال مثله في التقدير: التناوير، لنور الشجر، والتقاصيب لما قصّب من الشعر. قال: وقد رويت «الثعارير» يعني الأول، والوجه الأول، وهو الرواية، وتعضده الرواية الأخرى التي قال فيها: «الضغابيس» . [ (٣) ] ما بين الحاصرتين تكملة من (جامع الأصول) ، والحديث أخرجه البخاري في الرقاق باب (٥١) ، حديث رقم (٦٥٥٨) ، ومسلم في الإيمان، باب (٨٤) أدنى أهل الحجنة منزلة فيها، حديث رقم (٣١٧) ، (٣١٨) . [ (٤) ] انظر التعليق السابق. [ (٥) ] أخرجه مسلم في الإيمان، باب (٨٤) أدنى أهل الجنة منزلة فيها، حديث رقم (٣١٩) .