[ (٢) ] كذا في (خ) ، وفي (الطبري) ، و (ابن هشام) ، وفي (البيهقي) : «ملكها» . [ (٣) ] كذا في (خ) ، و (ابن هشام) ، وفي (الطبري) ، و (البيهقي) : «فقالت» . [ (٤) ] في (البيهقي) : «قد فارقك» . [ (٥) ] (دلائل البيهقي) : ١/ ١٠٢- ١٠٤، باب تزوج عبد اللَّه بن عبد المطلب: أبي النبي صلّى اللَّه عليه وسلم بآمنة بنت وهب، وحملها برسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم ووضعها إياه، (سيرة ابن هشام) . ١/ ٢٩٢ باب ذكر المرأة المتعرضة لنكاح عبد اللَّه بن عبد المطلب، (تاريخ الطبري) : ٢/ ٢٤٣- ٢٤٤. [ (٦) ] هذا الشعر ذكره البيهقي في (الدلائل) ، حيث قالت أم قتّال بنت نوفل بن أسد: الآن وقد ضيّعت ما كنت قادرا ... عليه وفارقك الّذي كان جاءك غدوت عليّ حافلا قد بذلته ... هناك لغيري فالحقنّ بشانكا ولا تحسبنّي اليوم خلوا وليتني ... أصبت جنينا منك يا عبد داركا ولكن ذاكم صار في آل زهرة ... به يدعم اللَّه البرية ناسكا وقالت أيضا: عليك بآل زهرة حيث كانوا ... وآمنة التي حملت غلاما