«ليشفى» على بناء المفعول.. متعلق بمحذوف أي قلنا هذا القول، أو صنعنا هذا الصنيع، ليشفى سقيمنا. «بإذن ربنا» متعلق بقوله: «ليشفى» . [ (١) ] (فتح الباري) : ١٠/ ٢٥٣، كتاب الطب، باب (٣٨) رقية النبي، حديث رقم (٥٧٤٣) ، وأخرجه ابن ماجة في (السنن) : ٢/ ١١٦٣، كتاب الطب، باب (٣٦) ما عوّذ به النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم وما عوّذ به، حديث رقم (٣٥٢٠) . [ (٢) ] (مسند أحمد) : ٧/ ٦٨- ٦٩، حديث رقم (٢٣٦٦٢) ، من حديث السيدة عائشة رضى اللَّه عنها، ثم قالت: «فلما ثقل رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم في مرضه الّذي مات فيه، أخذت بيده فجعلت أمسحه بها وأقولها، قالت: فنزع يده منى ثم قال: رب اغفر لي وألحقنى بالرفيق الأعلى- قال أبو معاوية- قالت: فكان هذا آخر ما سمعت من كلامه- قال ابن جعفر- إن النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم كان إذا عاد مريضا مسحه بيده وقال: اذهب البأس رب الناس» . [ (٣) ] زيادة للسياق من (صحيح مسلم) .