[ (١) ] (فتح الباري) : ١٠/ ١٨٩، كتاب الطب، باب (١٥) الحجامة من الشقيقة والصداع، حديث رقم (٥٧٠٢) ، وفيه: «وما أحب أن أكتوى» . [ (٢) ] (مسلم بشرح النووي) : ١٤/ ٤٤٢، كتاب السلام، باب (٢٦) لكل داء دواء، واستحباب التداوي، حديث رقم (٧١) . [ (٣) ] وهي: عن عاصم بن عمر بن قتادة قال: جاءنا جابر بن عبد اللَّه في أهلنا، ورجل يشتكي خراجا به أو جراحا، فقال ما تشتكي؟ قال خراج بى قد شق عليّ، فقال: يا غلام، ائتني بحجام، فقال له: ما تصنع بالحجام يا أبا عبد اللَّه، قال: أريد أن أعلق فيه محجما. قال: واللَّه إن الذباب ليصيبني أو يصيبني الثوب فيؤذينى ويشقّ عليّ، فلما رأى تبرمه من ذلك قال: إني سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم يقول: إن كان شيء من أدويتكم ... فذكر الحديث. [ (٤) ] (سنن النسائي) : ٥/ ٢١٣، كتاب المناسك، باب (٩٣) حجامة المحرم من علة تكون به، حديث رقم (٢٨٤٨) ، باب (٩٤) حجامة المحرم على ظهر القدم، حديث رقم (٢٨٤٩) . «الوثء» بفتح الواو وسكون المثلثة هو وهن في الرجل دون الخلع والكسر، يقال: وثئت رجله فهي موثوءة، ووثأتها أنا، وقد تترك الهمزة (شرح السيوطي على سنن النسائي) . [ (٥) ] في (الأصلين) : «هشام» وصوبناه من (سنن الترمذي) .