ولا سيما الفرح المسرور بمطلوبه، الّذي قرت عينه بمحبوبه. (المرجع السابق) [ (١) ] (مسلم بشرح النووي) : ج ٧ ص ٢٢٠، حديث رقم (٥٨- ( ... )) ، قوله: «إني أبيت يطعمني ربي ويسقيني» معناه: يجعل اللَّه تعالى في قوة الطاعم والشارب، وقيل: هو على ظاهره، وأنه يطعم من طعام الجنة كرامة له، والصحيح الأول، لأنه لو أكل حقيقة، لم يكن مواصلا.، قوله: «فاكلفوا من الأعمال ما تطيقون» ، هو بفتح اللام، ومعناه: خذوا وتحملوا. (المرجع السابق) . وخرجه أيضا: الإمام أحمد في (المسند) : ج ٢ ص ٤٦١، حديث رقم (٧١٢٢) ، وص ٤٨٤، حديث رقم (٧٢٨٦) . البيهقي في (السنن الكبرى) ج ٤ ص ٢٨٢، باب النهي عن الوصال في الصوم. مالك في (الموطأ) : ج ٢ ص ٢٤٠، حديث رقم (٦٧٦) ، باب النهي عن الوصال في الصيام، وص ٢٤٣، حديث رقم (٦٧٧) ، قوله: (إني لست كهيئتكم) ، أي ليس حالي كحالكم، والمراد لست كأحدكم. (شرح الزرقاني على الموطأ) . الدارميّ في (السنن) : ج ٢ ص ٨ باب النهي عن الوصال في الصوم. [ (٢) ] (مسند أحمد) : ج ٣ ص ٢٠٢، حديث رقم (٩٥١٥) ، (حلية الأولياء) : ج ٢ ص ٨٨، ترجمة رقم (١٧٣) ، أبو بكر بن عبد الرحمن وقال فيه «أكثر من سبعين مرة» ثم قال: رواه عقيل وغيره عن الزهري، ولم يروه عن موسى بن عقبة إلا سليمان، (فتح الباري) : ج ١١ ص ١٢١، حديث رقم (٦٣٠٧) باب استغفار النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم في اليوم والليلة، قوله: إني لأستغفر اللَّه وأتوب إليه» ظاهره أنه يطلب المغفرة، ويعزم على التوبة، ويحتمل أن يكون المراد يقول هذا اللفظ بعينه، ويرجح الثاني ما أخرجه النسائي بسند جيد من طريق مجاهد عن ابن عمر، أنه سمع النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم يقول: «أستغفر اللَّه الّذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه في المجلس قبل أن يقوم مائة مرة» . وله من رواية محمد بن سوقة عن نافع عن ابن عمر بلفظ «إنا كنا لنعد لرسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم في المجلس: رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الغفور، مائة مرة» ، (كنز العمال) : ج ١ ص ٤٨٣ حديث رقم (٢١١٣- ٢١١٤) ، (صحيح سنن ابن ماجة) ج ٢ ص ٣٢١، حديث رقم (٣٠٧٦- ٣٨١٥) ، وقال فيه: «مائة مرة» ، قال الألباني: حسن صحيح، (المرجع السابق) :