[ (٢) ] تكملة من (البخاري) . [ (٣) ] المزمل: ٥. [ (٤) ] الرعد: ٣٣.، الزمر: ٢٣.، الزمر: ٣٦.، غافر: ٣٣. [ (٥) ] جبل اللَّه الخلق يجبلهم ويجبلهم: خلقهم. وجبله على الشيء: طبعه. وجبل الإنسان على هذا الأمر أي طبع عليه، وجبلة الشيء: طبيعته وأصله وما بني عليه. قال تعالى: وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيراً، خلقا كثيرا، وقوله تعالى: وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ، الخلقة الأولين. آية ٦٢/ يس، آية ١٨٤/ الشعراء، على الترتيب. (لسان العرب) : ١١/ ٩٨- ٩٩. [ (٦) ] سبق ذكره وتخريجه، حيث أورده أبو نعيم في (دلائل النبوة) ، باب: «ومما عظّم به صلّى اللَّه عليه وسلّم وحرس منه أن لا يتعرى كفعل قومه وأهله، وإذا حفظ من التعري، فما فوقه أولى أن يعصم منه وينهى عنه» . [ (٧) ] سبق ذكره وتخريجه، حيث أورده أبو نعيم في (دلائل النبوة) ، باب: «ذكر ما خصه اللَّه عزّ وجلّ به من العصمة، وحماه من التدين بدين الجاهلية، وحراسته إياه عن مكائد الجن والإنس، واحتيالهم عليه صلّى اللَّه عليه وسلّم» . [ (٨) ] أخرجه البخاري في كتاب (الأذان) ، باب: ما جاء في الثوم النّيّء والبصل، والكرّاث، حديث رقم (٨٥٥) ، قوله: «كل فإنّي أناجي من لا تناجي» ، أي الملائكة: (فتح الباري) :