(٢) رواه الطبري ١٢/ ٤٥٧ (٣٦٤٠٩. ٣٦٤١٠). (٣) رواه أبو عبيد في "فضائل القرآن" ص ٣٤٣، وابن أبي شيبة ٢/ ٤٤ (٦٢٧١)، والطبري ١٢/ ٥١١ (٢٦٧٥٦). (٤) رواه الطبري ١٢/ ٥١٣ (٣٦٧٧٥)، ورواه عبد بن حميد، وابن أبي حاتم كما عزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٥٤٩، وعن عكرمة بمثله، رواه الطبري ١٢/ ٥١٣ (٣٦٧٧٧). (٥) رواه الطبري ٩/ ٤٠٤ (٢٦٤٤٦)، ورواه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧١٦ (١٥٣١١). (٦) هو قول عطية بن سعد العوفي، ويحيى بن رافع، رواه عنهما الطبري ٩/ ٤٠٤ (٢٦٤٤٢، ٢٦٤٤٣)، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٧١٦ (١٥٣٠٩، ١٥٣١٠). وهو القول الذي رجحه الطبري مستدلاًّ بأن ذلك يفسره القرآن، وكلام العرب كما في قوله {وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ} وفي قول الأخطل: كأنها برج رومي يشيده … بانٍ بجص وآجُرٍّ وأحجار