(٢) سبق برقم (٢٢٣٠) كتاب: البيوع. (٣) انظر: "الإشراف على مذاهب أهل العلم" ٢/ ٢٠٥، "المغني" ١٤/ ٤١٩ - ٤٢٠. (٤) رواه مالك في "الموطأ" براوية أبي مصعب (٢٧٨٢)، وعبد الرزاق ٩/ ١٤١ (١٦٦٦٧)، وأحمد ٦/ ٤٠، والدارقطني ٤/ ١٤٠ عن عمرة قالت: مرضت عائشة فتطول مرضها، قالت: فذهب بنو أخيها إلى رجل فذكروا مرضها، فقال: إنكم تخبروني خبر امرأة مطبوبة، قال: فذهبوا ينظرون، فإذا جارية لها سحرتها، وكانت قد دبرتها، فدعتها، فسألتها فقالت: ماذا أردت؟ قا لت: أردت أن تموتي حتى أعتق، قالت: فإن لله عليّ أن تباعي من أشد العرب ملكة، فباعتها، وأمرت بثمنها فجُعل في مثلها. قال الهيثمي ٤/ ٢٤٩: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. اهـ. وقال ابن حجر في "التلخيص" ٤/ ٤١: إسناده صحيح. اهـ.