لا تكاد تجد كتابا ترجم لأعلام الإسلام أو الرواة أو العلماء إلا وذَكَر البخاري، بل قد تجد بعض المصنفين يختصر ترجمته اختصارًا كبيرًا لشهرته وكثرة تراجمه وعدم الحاجة إلى تكرارها. ونورد هنا مواضع ترجمته والكتب التي أفردت ترجمته على قدر المستطاع:
"الجرح والتعديل" ٧/ ١٩١ (ت ١٠٨٦)
"تاريخ بغداد" ٢/ ٤
"طبقات الحنابلة" ٢/ ٢٤٢ (ت د. عبد الرحمن العثيمين)