هي مدنية، واختلف في آيات منها آيتان مكيتان في شأن علي وعمه
(١) هذِه الفقرة ساقطة من "اليونينية" ولم يشر في هامشها إلى سقوط شيء، وتكلم عليها الشارح بعدُ مما يدل على ثبوتها عنده في نسخته، ولكنه لم يشر إلى فروق نسخ، وفي "الفتح" ٨/ ٣١٤ قال الحافظ: كذا في بعض النسخ، وسقط للأكثر.