قولًا واحدًا؛ إلا في البلاغات فإنها بخط مغاير ويبدو أنه خط المصنف-رحمه الله-. كما نبه عليه في غير ما موضع.
ومن الجدير بالملاحظة أن هناك مصادر لم نقف على أصولها لعدم توفرها بين أيدينا إما لفقدان أصولها (ضياع مخطوطاتها) مما ترتب عليه عدم طباعتها، وإما لأنها قيد التحقيق.
فكان الطريق إلى عزو هذِه المصادر استخدام المصادر الناقلة عنها الأقدم فالأقدم، وجعلنا ضابطنا في هذا الترتيب الزمني، والنقل عن صاحب المصدر الأساسي مثاله "الغريبين" لأبي عبيد الهروي فعزوه من "النهاية" لابن الأثير؛ لأنه نقله فيه وعلم على ذلك.
[فهارس الكتاب]
١ - فهرس أحاديث وآثار "صحيح البخاري" الذي وضعناه قبل الشرح.
فهارس الشرح:
٢ - فهرس الآيات القرآنية: اقتصرنا في عمل فهرس للآيات القرآنية على إيراد رقم الآية والجزء والصفحة، ولم نفهرس كتاب التفسير الواقع في المجلدين ٢١، ٢٢؛ وذلك لترتيب الكتاب على سور القرآن، ويكفي الرجوع لفهرس المجلدين أو فهرس موضوعات الكتاب للوصول إلى تفسير السورة.