اعتمدنا في تحقيق الكتاب على نسخ خطية أهمها وأتمها نسخة سبط ابن العجمي تلميذ المصنف، وقد أضاف عليها كثير من التعليقات والحواشي.
* النسخة الأولى:
نسخة سبط بن العجمي:
وهي النسخة التي كانت في المكتبة العثمانية بحلب ثم نقلت إلى مكتبة الأسد بدمشق وهو أربع مجلدات ضخام:
- المجلد الأول:
ويبدأ بحديث (٧٤) من الصحيح ويبدو أن القطعة الأولى من مقدمة المصنف حتى هذا الحديث قد فُقدت ويبدأ هذا المجلد بقوله:
وقوله:{هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ}[الكهف: ٦٦] الآية: حدثنا محمد بن غرير الزهري قال .. وهو في باب ما ذكر في ذهاب موسى -عليه السلام- في البحر إلى الخضر من كتاب العلم.
وينتهي بشرح آخر كتاب في الصلاة وهو حديث رقم (١٢٣٦) وفي آخره ما يلي: آخر كتاب الصلاة ويتلوه في الجزء الثاني كتاب الجنائز.