للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وغُلِّط؛ لقوله: وكان رجلاً وضيئًا، وليس صريحًا فيه، فإن قلت: سماه بما يئول إليه أمره قيل: الظاهر منه أنه وصف حاله حينئذ، وأيضاً فإنه كان أكبر من أخيه عبد الله، وكان عبد الله في حجة الوداع ناهز الاحتلام.

فصل:

قوله: ("إياكم والجلوس بالطرقات") هي جمع طرق، وطرق جمع طريق.

<<  <  ج: ص:  >  >>