(٢) "علل الدارقطني" ٦/ ١٠٦ (١٠٠٨). (٣) "الجرح والتعديل" ٩/ ٤٣٢ (٢١٥١) (٤) "تهذيب الكمال" ٣٤/ ٢٦٠ (٧٦٠٦). (٥) في هذا الكلام نظر، حيث اختلط المصنف وترجم لرجلين وجعلهما رجلاً واحداً، فهناك أفلح مولى أبي أيوب الأنصاري، أبو عبد الرحمن، وقيل: أبو كثير، روى عن: مولاه وعمر وعثمان، وعنه: محمد بن سيرين، تابعي ثقة، روى له مسلم وأبو داود في "فضائل الأنصار"، انظر ترجمته في: "تهذيب الكمال" ٣/ ٣٢٥. أما الآخر فهو أبو محمد الحضرمي -المقصود بالترجمة هنا- غلام أبي أيوب الأنصاري، ويقال: مولى أبي أيوب، وقيل: اسمه أفلح وإلا فمجهول، روى عن أبي أيوب، وعنه أبو الورد بن ثمامة، ذكره البخاري في كتاب الدعوات هنا وروى له في "الأدب المفرد". (٦) رواه الطبراني في "الكبير" ٤/ ١٨٥، قال الهيثمي في "المجمع" ٨/ ٣٠٣: وفي إسناده من لم أعرفه.