أحدها: حديث عبادة: قَالَ: بَايَعْنَا رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ العسر واليسر وفِي المَنْشَطِ وَالْمَكْرَهِ، وَأَنْ لَا نُنَازعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ، وأن نقول أو نقوم - بِالْحَقِّ حَيْثُمَا كُنَّا لَا نَخَافُ فِي اللهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ.
ثانيها: حديث أنس - رضي الله عنه -: خَرَجَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فِي غَدَاةٍ بَارِدَةٍ وَالْمُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ يَحْفِرُونَ الخَنْدَق .. ، الحديث.
ثالثها: حديث ابن عمر - رضي الله عنهما -: كُنَّا إِذَا بَايَعْنَا رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ يَقُولُ لنَا "فِيمَا اسْتَطَعْتَم".
خامسها: حديث جرير - رضي الله عنه -: بَايَعْتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عَلَى السَّمْعِ. الحديث.
سادسها: حديث سلمة بن الأكوع في مبايعتة يوم الحديبية على الموت.
سابعها: حديث حميد بن عبد الرحمن هو ابن عوف عن المسور بن مخزمة: أَنَّ الرَّهْطَ الذِينَ وَلاَّهُمْ عُمَر - رضي الله عنه - اجْتَمَعُوا فَتَشَاوَرُوا، إلى آخره.