(٢) من (ص ١). (٣) كذا بالأصل: تسكني، وهو خطأ صوابه: تَسْتَتْليني كما في "معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٢٩٢، و"زاد المسير" ٤/ ٢٨ بمعنى: تستتبعني. وهو صدر بيت عجزه: ................... … ولا أُريد تَبَعَ القَريْنِ. وهو في "اللسان" ١/ ٤٤٣ غير منسوب لقائل. (٤) رواه أبو عبيد في "غريب الحديث" ٢/ ٢٦٧، و"فضائل القرآن" ص ٨١ - ٨٢، وسعيد بن منصور ١/ ٤٩ (٨)، وابن أبي شيبة ٦/ ١٢٦ (٣٠٠٠٥)، و ٧/ ١٥٥ (٣٤٨١٠)، والدارمي ٤/ ٢٠٩٦ (٣٣٧١)، وأبو نعيم ١/ ٢٥٧، والبيهقي في "الشعب" ٢/ ٣٥٤ (٢٠٢٣) بلفظ: إن هذا لقرآن كائن لكم أجرًا وكائن عليكم وزرًا، فاتبعوا القرآن، ولا يتبعكم القرآن، فإنه من يتبع القرآنَ يهبط به على رياض الجنة، ومن يتبعه القرآن يزخ في قفاه حتى يقذف به في نار جهنم. قال أبو عبيد: يزخ في قفاه أي: يدفعه.