انظر: "التاريخ الكبير" ٣/ ٧٧ (٢٧٨)، "الجرح والتعديل" ٣/ ٢٥٨ (١١٥٤)، "تهذيب الكمال" ٥/ ١٨٧ (٩٩٢). (١) عبد الرحمن بن يونس بن هاشم الرومي. قال أبو حاتم: صدوق. وذكره ابن حبان في "الثقات"، وقال: كان صاعقة لا يحمد أمره. وقال محمد بن إسحاق الثقفي: سألت أبا يحيى محمد بن عبد الرحيم عن أبي مسلم فلم يرضه، أراد أن يتكلم فيه، ثم قال: أستغفر الله، فقلت له: في الحديث؟ فقال: نعم، وشيئًا آخر؛ ولم يرضه. وقال ابن حجر: صدوق طعنوا فيه للرأي. انظر: "التاريخ الكبير" ٥/ ٣٦٩ (١١٦٦)، "الجرح والتعديل" ٥/ ٣٠٣ (١٤٣٨)، "الثقات" ٨/ ٣٧٩، "تهذيب الكمال" ١٨/ ٢٣ (٣٩٩٩)، "تقريب التهذيب" (٤٠٤٨) (٢) قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في "منحة الباري" ١/ ٤٨٦: وَجعٌ بفتح الواو، وكسر الجيم وبالتنوين. وقال الزركشي في "التنقيح" ١/ ٩٨: وَجِع كذا لأكثر الرواة وفي رواية ابن السكن وقع بالقاف. (٣) قال الحافظ ابن حجر في "الفتح" ١/ ٢٩٦: وقِعٌ بكسر القاف والتنوين. وللكشميهني: وقع بلفظ الماضي، وفي رواية كريمة: وجع بالجيم والتنوين. وقال الكرماني في "شرحه" ٣/ ٣٦: وقع بلفظ الماضي وفي بعضها وقع بكسر القاف والتنوين. وقال القاضي عياض في "مشارق الأنوار" ٢/ ٢٩٣: وقع بكسر القاف أي: مريض.