(٢) "الإعلام بفوائد عمدة الأحكام" ٢/ ٥٥٤ - ٥٧٦. (٣) انظر: "الأوسط" ٤/ ١٨٨، "المغني" ٣/ ٦١، "المحلى" ٣/ ٥٩ - ٦٣. (٤) انظر: "المنتقى" ١/ ٢٣٩، "الكافي" ص ٤٦. (٥) رواه عبد الرزاق في "المصنف" ٢/ ٤٦٣ (٤٠٨٨)، ومالك (١٥٩) برواية محمد بن الحسن الشيباني، والدارقطني ١/ ٣٩٨، والبيهقي ٣/ ٨٠. قال الدارقطني: لم يروه عن الشعبي غير جابر الجعفي وهو متروك، والحديث مرسل لا يقوم به حجة. قال الشافعي في "الرسالة" ص ٢٥٥ - ٢٥٦ وقد أوهم بعض الناس، فقال: لا يؤمنَّ أحد بعد النبي جالسًا، واحتج بحديث رواه منقطع عن رجل مرغوب الرواية عنه، لا يثبت بمثله حجة على أحد. وقال العلامة أحمد شاكر في تعليقه على "الرسالة" هذا الحديث غاية في الضعف. (٦) "المفهم" ٢/ ٤٦.