١ - عبيد الله بن زياد (٣٧٨١). ٢ - المختار الكذاب (٣٧٩٨). ٣ - مروان (٣٨٠١). (١) رواه ابن أبي شيبة ١/ ٤٧٥ (٥٤٨٩). (٢) رواه ابن أبي شيبة ٢/ ١٥٧ (٧٥٩٩). (٣) رواه ابن أبي شيبة ٢/ ١٥٧ (٧٥٩٧). (٤) يوجد في (ج) سقط بمقدار ثلاث صفحات. (٥) قال ابن عبد البر في "التمهيد" ٨/ ٦٧: ولعل جاهلًا بأخبار يقول: إن عمر بن عبد العزيز كان من الفضل والدين والتقدم في العلم والخير، بحيث لا يظن به أحد أن يؤخر الصلاة عن أفضل وقتها، كما يصنع بنو عمه، فإن قيل ذلك، فإن عمر -رحمه الله- كان كما ذكرنا وفوق ما ذكرنا إذ ولي الخلافة، وأما وهو أمير على المدينة أيام عبد الملك والوليد، فلم يكن كذلك، وهذا أشهر عند العلماء من أن يحتاج فيه إلى إكثار. اهـ (٦) سيأتي برقم (٤٠٠٧) باب: شهود الملائكة بدرًا. =