انظر ترجمته في "طبقات ابن سعد" ٧/ ٢٠٨، "التاريخ الكبير" ٧/ ٣٥٥ (١٥٣٥)، "ضعفاء العقيلي" ٤/ ١٩٩ (١٧٧٩)، "الكامل في الضعفاء" ٨/ ٩٣ (١٨٤٨)، "تهذيب الكمال" ٢٨/ ٥٠٨ (٦١٨٣)، "سير أعلام النبلاء" ٤/ ٥٢٩ (٢١٤)، "التقريب" (٦٨٩٠). وقال الحافظ: قيل: إنما ذكره البخاري بصيغة التمريض؛ لأن أبا نضرة ليس على شرطه لضعف فيه، وهذا عندي ليس بصواب؛ لأنه لا يلزم من كونه على غير شرطه أنه لا يصلح عنده للاحتجاج به، بل قد يكون صالحًا للاحتجاج به، وليس هو على شرط "صحيحه" الذي هو أعلى شروط الصحة، والحق أن هذِه الصيغة لا تختص بالضعيف، بل قد تستعمل في الصحيح أيضًا، بخلاف صيغة الجزم فإنها لا تستعمل إلا في الصحيح. اهـ. "الفتح" ٢/ ٢٠٥. (٢) سيأتي في حديث (٢٧١٨) باب: إذا اشترط البائع ظهر الدابة. (٣) برقم (٦٦٤ - ٦٦٥) كتاب: الأذان.