(٢) رواه الطبراني ٩/ ٢٩٥ (٩٤٨١). ورواه ابن خزيمة ٣/ ٩٣ (١٦٨٥ - ١٦٨٧) كتاب: الإمامة في الصلاة، باب: اختيار صلاة المرأة في بيتها على صلاتها في المسجد، وقال: وإنما شككت أيضًا في صحته؛ لأني لا أقف على سماع قتادة هذا الخبر من مورق، والطبراني ١٠/ ١٠٨ (١٠١١٥)، وفي "الأوسط" ٨/ ١٠١ (٨٠٩٦)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٨/ ٤٥١ مرفوعًا. (٣) لم أقف عليه لابن عمر، ووجدته لابن مسعود أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" ٢/ ١٥٩ (٧٦١٦) كتاب: الصلوات، باب: ما كره من خروج النساء إلى المسجد. (٤) روى هذا الأثر ابن أبي شيبة ٢/ ١٥٩ (٧٦١٨) السابق. (٥) لم أقف على هذا الأثر لابن مسعود، وقد روى أحمد ٦/ ٣٧١ حديثا عن أم حميد -امرأة أبي حميد الساعدي- رضي الله عنهما أنها جاءت إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالت: يا رسول الله إني أحب الصلاة معك. قال: "صلاتك في بيتك أفضل من صلاتك في حجرتك .. " الحديث. ورواه أيضًا ابن خزيمة (١٦٨٩)، وابن حبان (٢٢١٧) والحديث حسنه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (٣٤٠).