(٢) سيأتي برقم (٩٢٣) كتاب: الجمعة، باب: من قال في الخطبة بعد الثناء: أما بعد. (٣) "علوم الحديث" ص ٣٢٠، "التقريب مع التدريب" ٢/ ٣٨٢. (٤) "الجرح والتعديل" ٦/ ٢٢٢ في ترجمة عمرو بن تغلب (١٢٣٥)، ونص عليه أيضًا ابن عبد البر في "الاستيعاب" ٣/ ٢٥١ - ٢٥٢ ترجمة عمرو (١٩٢٠). (٥) سيأتي برقم (٦٤٣٤) كتاب: الرقاق، باب: ذهاب الصالحين ويقال: الذهاب المطر. (٦) "علوم الحديث" ص ٣٢٠، "التقريب مع التدريب" ٢٣/ ٣٨٢. (٧) قلت: هكذا ذكر المصنف هنا أن زياد بن علاقة يروي عن مرداس بن مالك الأسلمي، وذكره كذلك في "المقنع" ١/ ٢٦٠، وهو ما ذكره أيضًا المزي في "تهذيب الكمال" ٩/ ٤٩٨ في ترجمة زياد بن علاقة (٢٠٦١) فقال: روى عن مرداس الأسلمي، وكرره أيضًا في ترجمة مرداس الأسلمي من "التهذيب" ٢٧/ ٣٧٠ (٥٨٥٦) فقال: روى عنه: زياد بن علاقة وقيس بن أبي حازم، وذكره أيضًا الذهبي فقال في "الكاشف" ٢/ ٢٥١ (٥٣٥٥): مرداس بن مالك الأسلمي، عنه قيس بن أبي حازم، وزياد بن علاقة، وكذا العيني في "عمدة القاري" ١/ ٥ وهو وهم منهم جميعًا تتابعوا عليه. والصواب ما ذهب إليه ابن الصلاح والنووي من أن مرداس الأسلمي لم يرو عنه غير قيس بن أبي حازم، أما مرداس الذي يروي عنه =