(٢) انظر: "الكامل في الضعفاء" ٢/ ٢٤٥. (٣) رواه مسلم (٢٢٨٨) كتاب الفضائل، باب: إذا أراد الله بأمة خيرا قبض نبيها قبلها. قال النووي في "شرح صحيح مسلم" ١٥/ ٥٢: قال المازري والقاضي: هذا الحديث من الاْحاديث المنقطعة في مسلم فإنَّهُ لم يُسم الذي حدَّثهُ عن أبي أسامة. قلت: وليس هذا حقيقة انقطاع وإنما رواية مجهول، وقد وقع في حاشية بعض النسخ المعتمدة: قال الجلودي حدثنا محمد بن المسيب الأرغياني قال: حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري بهذا الحديث عن أبي أسامة بإسناده. اهـ. (٤) انظر ترجمته في: "التاريخ الكبير" ٢/ ١٤٠ (١٩٧٥)، "الجرح والتعديل" ٢/ ٤٢٦ (١٦٩٣)، و"تهذيب الكمال" ٤/ ٥٢ (٦٦٠). (٥) انظر ترجمته في: "التاريخ الكبير" ٢/ ١٤٠ (١٩٧٤)، "الجرح والتعديل" ٢/ ٤٢٥ - ٤٢٦ (١٦٩٢)، "تهذيب التهذيب" ٤/ ٤٩ (٦٥٨).