للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفيه: اليقين بصحة ما هو عليه من الدين، وصحة النيَّة بالاغتباط في استهلاك نفسه في طاعة الله تعالى.

وفيه: التداعي للقتال؛ لأن أنسًا قَالَ لعمه: (ما يحبسك ألا تجيء).

ومعنى قوله: (بئس ما عودتم أقرانكم) يعني: العدو في تركهم اتباعكم وقتلكم حَتَّى اتخذتم الفرار عادة للنجاة وطلب الراحة من مجالدة الأقران.

ومعنى (حسر عن فخذيه): كشف.

<<  <  ج: ص:  >  >>