(٢) روى الدراقطني في "المؤتلف والمختلف" ٣/ ١٥٤٠ عن الزبير بن بكار قال: كل من كان من ولد عمر بن مخزوم فهو عابد، ومن كان من ولد عمران بن مخزوم فهو عائذ. (٣) في (ج): عايذ. (٤) في (ف)، (ج): وولد، والصواب ما أثبتناه، كما في مصادر الترجمة، ونقله على الصواب العيني في "عمدة القاري" ١/ ٢١٣، وهو المناسب للسياق. (٥) انظر ترجمته في: "معجم الصحابة" ٢/ ١٣٠ (٥٩٥)، "معرفة الصحابة" ٣/ ١٦٧٤ (١٦٦٠)، "الاستيعاب" ٣/ ٤٧ (١٥٦١)، "أسد الغابة" ٣/ ٢٥٤ (٢٩٦٤)، "تهذيب الكمال" ١٤/ ٥٥٣ (٣٢٨٧)، "الإصابة" ٢/ ٣١٤ (٤٦٩٨). (٦) رواه ابن أبي خيثمة في "تاريخه" ١/ ٩٤، والطبراني في "الأوسط" ١/ ٢٦٨ (٨٧١)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" ٣/ ١٦٧٥، والضياء في "المختارة" ٩/ ٣٩٥ - ٣٩٧ (٣٦٨ - ٣٧١) من طريق الأعمش عن مجاهد، عن عبد الله بن السائب قال: كنت شريكًا للنبي - صلى الله عليه وسلم - فلما قدمت المدينة، قال: أتعرفني، قلت: كنت شريكًا لي فنعم الثريك كنت لا تماري ولا تداري. الحديث، وفيه: أن القائل هو عبد الله بن السائب. قال الهيثمي في "المجمع" ٩/ ٤٠٩: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح، غير منصور بن أبي الأسود وهو ثقة. اهـ. وقال الحافظ في "الإصابة" ٢/ ٣١٤: والمحفوظ أن هذا لأبيه السائب. اهـ. وسيأتي مزيد كلام على هذا الحديث في التخريج الآتي. (٧) رواه أبو داود (٤٨٣٦)، وابن ماجه (٢٢٨٧)، وأحمد ٣/ ٤٢٥، والطبراني ٧/ ١٤٠ (٦٦١٩ - ٦٦٢٠)، والبيهقي ٦/ ٧٨، والضياء في "المختارة" ٣/ ٣٢٨ =