(٢) زيادة في الأصل والصواب حذفها. (٣) قال ابن هشام: ومما لم يذكره ابن إسحاق من بعوث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسراياه بعث عمرو بن أمية الضّمري، بعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد مقتل خبيب بن عدي وأصحابه إلى مكة، وأمره أن يقتل أبا سفيان بن حرب وبعث معه جبار بن صخر الأنصاري فخرجا حتى قدما مكة، إلخ القصة. "سيرة ابن هشام" ٤/ ٣١٠. (٤) "الطبقات الكبرى" ٢/ ٨٠ - ٩٥. (٥) سلف في الصلاة برقم (٨٤٦) كتاب: الأذان، باب: يستقبل الإمام الناس إذا سلم، وفي الاستسقاء برقم (١٠٣٨) باب: قول الله تعالى: {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ (٨٢)} [الواقعة: ٨٢] [الواقعة: ٨٢].